المشاكل التي تواجه صناعة الدواجن في اليمن .
- غياب التخطيط الاستراتيجي في بناء المزارع وعدم توزيعها جغرافياً بشكل جيد.
- غياب تطبيق الأسس العلمية السليمة فى التربية والإنتاج.
- عدم وجود رؤيا واضحة ودراسة دقيقة في هذا المجال.
- غياب التنسيق بين الجهات الرسمية والخاصة في وضع استراتيجيات وتطوير صناعة الدواجن.
- عدم وجود اهتمام ورعاية ورقابة في هذا الجانب من قبل الجهات الرسمية.
- استيراد سلالات من الخارج (أمهات) لعدم وجود مزارع أصول وجدود الدواجن داخل اليمن، مما يتم الاضطرار إلى استيرادها من الدول المجاورة.
- عدم الإلتزام بتطبيق نظام الأمن الحيوي.
- شراء كتاكيت مع الشركات المنتجة لها دون إخضاعها لفحوصات مسبقة للتأكد من خلوئها من الأمراض، وتكون ذات جودة رديئة، مما يسبب خسائر فادحة.
- نقل الدجاج الجاهزة للتسويق من محافظة إلى أخرى دون إجراء فحوصات لأزمة لها، فإذا كانت مصابة تزيد من انتشار المرض بشكل كبير.
- عدم اعداد وتطبيق برامج لقاحات بشكل جيد مع غياب التنسيق بين الشركات نفسها في الإتفاق بوضع برنامج مناسبة كلاً حسب حالة القطيع وحالة المنطقة الصحية.
- الاستخدام العشوائى للمضادات الحيوية مما ينتج ذلك عن اكتساب البكتريا ممانعة ضده هذه المضادة فيسبب عدم استجابة حينها تحصل خسائر فادحة.
- غياب البحث العملي بهذا الجانب للتأكد من العترات الموجودة لسهولة السيطرة على الأمراض.
- الإستمرار في استيراد الدجاج المثلج مما يؤدي إلى ركود السوق وانخفاض أسعار الدجاج الحي المنتج محلياً.
- عدم وجود مسالخ حديثة وبعدد كافٍ وذلك لذبح الفائض من الطلب اليومي.
- عدم عمل ورش عمل وندوات للمربين وكذلك الاطباء البيطريين والمهندسين الزراعيين لرفع الوعى والكفاءة فى التعامل مع امراض المختلفة وطرق التربية والإنتاج الحديثة
- احتكار المهنة من قبل بعض المستشارين والأطباء والمهندسين وعدم القيام بتدريب كوادر جديدة بجانبهم فيتم تركهم لتدريب أنفسهم بأنفسهم.
- تغير العمالة بإستمرار.
- مشاكل الأعلاف وملحقاتها من استيراد ونقل وتخزين واحتكارها من قبل بعض هوامير الشركات.
- استيراد خامات سيئة ودرجاتها التجارية متدنية وملوثة بالسموم الفطرية وافتقارها للقيمة الغذائية.
- استيراد اللقاحات والأدوية البيطرية والإضافات والمعدات من الخارج بصفة رئيسية، وتحميل الميزانية مبالغ طائلة من العملة الصعبة، بدل ما يتم إنشاء معامل ومركز أبحاث محلية لإنتاجها.
- مشاكل المشتقات النفطية ومما لها من تأثير في أزمة وزيادة أسعار كل المستلزمات المحتاجة في الإنتاج وفي النهاية تؤدي خسائر أو قلة في الأرباح لدى المربيين.
- مشاكل التيار الكهربائي.
- انتشار الأمراض وعدم القدرة في السيطرة عليها.
- ارتفاع نسبة الوفيات.
- عدم وجود خطط لمواجهة الأمراض الخطيرة التي تسبب خسائر كبيرة كالنيوكاسل والانفلونزا وغيرها...
- رمي وفيات الدجاج بجوار المزارع وعلى الطرقات وفي مجاري السيول مما يؤدي إلى زيادة في انتشار الأمراض، بدل ما يتم التخلص منها بالطرق الصحية الصحيحة.
- استغلال بعض المكاتب في بيع الكتاكيت والأعلاف والعلاجات واللقاحات والمطهرات تجاه صغار المربيين وزيارة أسعارها بشكل كبير نتيجة أخذها منها بشكل أجل.
- قيام بعض الشركات بالقضاء على صغار المربيين للإستفراد بالسوق كما هو حصل في السنوات الأخيرة وفي الوقت الحالي، وذلك بطريقة اقتصادية.
- الإستمرار في الإنهيار والتدمير والعصف بالمستثمرين وتكبدهم خسائر بملايين الريالات، مما ينعكس ذلك على إرهاق الإقتصاد الوطني.
- ادخال أمهات بعدد كبير وبشكل عشوائي دون تنسيق مسبق بين المستثمرين أنفسهم، وأيضا بين الجهات الرسمية المختصة.
- عدم تحديد أسعار الكتاكيت ووضعه بشكل مستقر ويضل السعر متلاعب بين الصعود والهبوط بشكل مستمر،
وأيضاً الدجاج الجاهز للبيع عدم تحديد أسعار وبيعه حسب الوزن.
- عدم التوثيق بشكل مستمر ذلك من أجل الإستفادة من الأخطاء التي حصلت معهم في الدفع السابقة، ويتم التعديل حسب الوضع الصحي.
- مشاكل المياه وعدم التأكد منها وعمل لها فحوصات بشكل دوري.
- تقلب أسعار الصرف المحلي وعدم استقراره مما يؤثر سلباً على صناعة الدواجن.
- صدور قرارات مؤخراً بعدم نقل بيض المائدة إلى المحافظات الأخرى.
- صعوبة تواجهه وسائل النقل وذلك بسبب وعورة الطرقات أثناء النقل والتسويق مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة الصرفيات.
- عدم توفر السيولة المالية النقدية عند بعض المربيين وخاصة الناشئين طوال فترة التربية.
عزت الحرازي
------------------