المشاكل التي تواجه صناعة الدواجن في اليمن .

  • د عزت الحرازي
  • نشر بتاريخ:11-09-2022
  • قراءات: 2268

- غياب التخطيط الاستراتيجي في بناء المزارع وعدم توزيعها جغرافياً بشكل جيد.

- غياب تطبيق الأسس العلمية  السليمة فى التربية والإنتاج.

- عدم وجود رؤيا واضحة ودراسة دقيقة في هذا المجال.

- غياب التنسيق بين الجهات الرسمية والخاصة في وضع استراتيجيات وتطوير صناعة الدواجن.

- عدم وجود اهتمام ورعاية ورقابة في هذا الجانب من قبل الجهات الرسمية.

- استيراد سلالات من الخارج (أمهات) لعدم وجود مزارع أصول وجدود الدواجن  داخل اليمن، مما يتم الاضطرار إلى استيرادها من الدول المجاورة.

- عدم الإلتزام بتطبيق نظام الأمن الحيوي.

- شراء كتاكيت مع الشركات المنتجة لها دون إخضاعها لفحوصات مسبقة للتأكد من خلوئها من الأمراض، وتكون ذات جودة رديئة، مما يسبب خسائر فادحة.

-  نقل الدجاج الجاهزة للتسويق من محافظة إلى أخرى دون إجراء فحوصات لأزمة لها، فإذا كانت مصابة تزيد من انتشار المرض بشكل كبير.

- عدم اعداد وتطبيق برامج لقاحات بشكل جيد مع غياب التنسيق بين الشركات نفسها في الإتفاق بوضع برنامج مناسبة كلاً حسب حالة القطيع وحالة المنطقة الصحية.

- الاستخدام العشوائى للمضادات الحيوية مما ينتج ذلك عن اكتساب البكتريا ممانعة ضده هذه المضادة فيسبب عدم استجابة حينها تحصل خسائر فادحة.

- غياب البحث العملي بهذا الجانب  للتأكد من العترات الموجودة لسهولة السيطرة على الأمراض.

- الإستمرار في استيراد الدجاج المثلج مما يؤدي إلى ركود السوق وانخفاض أسعار الدجاج الحي المنتج محلياً.

- عدم وجود مسالخ حديثة وبعدد كافٍ وذلك لذبح الفائض من الطلب اليومي.

- عدم عمل ورش عمل وندوات  للمربين وكذلك الاطباء البيطريين والمهندسين الزراعيين لرفع الوعى والكفاءة فى التعامل مع امراض المختلفة وطرق التربية والإنتاج الحديثة

- احتكار المهنة من قبل بعض المستشارين والأطباء والمهندسين وعدم القيام بتدريب كوادر جديدة بجانبهم فيتم تركهم لتدريب أنفسهم بأنفسهم.

- تغير العمالة بإستمرار.

- مشاكل الأعلاف وملحقاتها من استيراد ونقل وتخزين واحتكارها من قبل بعض هوامير الشركات. 

- استيراد خامات سيئة ودرجاتها التجارية متدنية وملوثة بالسموم الفطرية وافتقارها للقيمة الغذائية.

- استيراد اللقاحات والأدوية البيطرية والإضافات والمعدات من الخارج بصفة رئيسية، وتحميل الميزانية مبالغ طائلة من العملة الصعبة، بدل ما يتم إنشاء معامل ومركز أبحاث محلية لإنتاجها.

- مشاكل المشتقات النفطية ومما لها من تأثير في أزمة وزيادة أسعار كل المستلزمات المحتاجة في الإنتاج وفي النهاية تؤدي خسائر أو قلة في الأرباح لدى المربيين.

- مشاكل التيار الكهربائي.

- انتشار الأمراض وعدم القدرة في السيطرة عليها.

- ارتفاع نسبة الوفيات.

- عدم وجود خطط لمواجهة الأمراض الخطيرة التي تسبب خسائر كبيرة كالنيوكاسل والانفلونزا وغيرها...

- رمي وفيات الدجاج بجوار المزارع وعلى الطرقات وفي مجاري السيول مما يؤدي إلى زيادة في انتشار الأمراض، بدل ما يتم التخلص منها بالطرق الصحية الصحيحة.

- استغلال بعض المكاتب في بيع الكتاكيت والأعلاف والعلاجات واللقاحات والمطهرات تجاه صغار المربيين وزيارة أسعارها بشكل كبير نتيجة أخذها منها بشكل أجل.

- قيام بعض الشركات بالقضاء على صغار المربيين للإستفراد بالسوق كما هو حصل في السنوات الأخيرة وفي الوقت الحالي، وذلك بطريقة اقتصادية.

- الإستمرار في الإنهيار والتدمير والعصف بالمستثمرين وتكبدهم خسائر بملايين الريالات، مما ينعكس ذلك على إرهاق الإقتصاد الوطني.

- ادخال أمهات بعدد كبير وبشكل عشوائي دون تنسيق مسبق بين المستثمرين أنفسهم، وأيضا بين الجهات الرسمية المختصة.

- عدم تحديد أسعار الكتاكيت ووضعه بشكل مستقر ويضل السعر متلاعب بين الصعود والهبوط بشكل مستمر،
 وأيضاً الدجاج الجاهز للبيع عدم تحديد أسعار وبيعه حسب الوزن.

- عدم التوثيق بشكل مستمر ذلك من أجل الإستفادة من الأخطاء التي حصلت معهم في الدفع السابقة، ويتم التعديل حسب الوضع الصحي.

- مشاكل المياه وعدم التأكد منها وعمل لها فحوصات بشكل دوري.

- تقلب أسعار الصرف المحلي وعدم استقراره مما يؤثر سلباً على صناعة الدواجن.

- صدور قرارات مؤخراً بعدم نقل بيض المائدة إلى المحافظات الأخرى.

- صعوبة تواجهه وسائل النقل وذلك بسبب وعورة الطرقات أثناء النقل والتسويق مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة الصرفيات.

- عدم توفر السيولة المالية النقدية عند بعض المربيين وخاصة الناشئين طوال فترة التربية.

عزت الحرازي
------------------